أصبح تبادل الرسائل النصية هو الأسلوب الأكثر انتشارًا للتواصل بين الأشخاص الذي تقل أعمارهم عن ثلاثين عامًا.
وقد وجدت دراسة حديثة أن الطلاب لا يستطيعون التركيز على أداء فروضهم المدرسية لأكثر من ست دقائق في المتوسط
قبل أن تشتت وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل النصية انتباههم.
وأصبحت الرسائل النصية أمرًا قهريًّا بين نسبة ضئيلة من المراهقين،
وربما يحاولون الحد من الأمر فيفشلون، أو يشعرون بالقلق والإحباط إذا تم إبعادهم عن إرسال الرسائل النصية.
وقد عملت دراسة جديدة -أجرتها الجمعية الأمريكية لعلم النفس- على تقييم كيفية تواصل ٢١١ فتاة و١٩٢ فتى عبر الرسائل النصية،
وتوصلت إلى اختلافات ملحوظة بين الفتيات والفتيان في السلوك العام والاستخدام القهري للرسائل النصية: